Cnb

We let the facts do the talking.

مفاتيح النجاح في العلاقات العامة

العناصر الرئيسية لنجاح العلاقات العامة

سبعة أعوام انقضت وأنا أمارس مختلف العمال والمهام التي تلخص مفهوم العلاقات العامة وأبعادها. وفي كل يوم يمضي، نواجه ونتعرف على تحديات جديدة. واستنادًا إلى خبراتي المتواضعة، أرى أن هناك مفاتيح يجب علينا حملها دائماً معنا، في كل يوم، وفي كل اجتماع داخلي، أو مع العملاء على حد سواء.

إن أهم المفاتيح هذه حسب رأيي، هو رضا العميل، لأن هذه هي الغاية التي تكون صعبة المنال في بعض الأحيان، فنجاحك يبرز برضا العملاء عنك، وهذا يتطلب منك المعرفة التامة لأهداف عميلك. ومن خلال هذه المعرفة، يصبح من السهل عليك بشكل ما إيجاد الحلول للمشاكل ومواجهة التحديات. وهذا أيضًا لا يتم إلا بوجود فريق كامل متعاون يتشارك مهام “رضا العميل”.

أما بالنسبة إلى المفتاح الثاني فهو التخطيط المسبق، لأنه يجب عليك أن تكون على استعداد تام، ووضع الخطط لسنة كاملة مقدمًا، علمًا بأن هذا ليس كفيلاً بأن يجعل حياتك اليومية أسهل، بل قد يضاعف الأعباء اليومية في سبيل تحقيق المخطط الذي وضعته وألزمت نفسك به.

والمفتاح الثالث هو إبقاء العميل على علم تام إزاء جميع المهام المنفذة منها، والتي تكون قيد التنفيذ أيضًا. وهنا يجب عليك أن تظهر مهاراتك، وأن تحصل على ثقة العميل التامة، وذلك من خلال إبراز قدراتك والتأكيد عليها أمامه، خاصة وأن مثل هذه التصرفات تساعد على تعزيز شعور العميل بالأمان، ويصبح على يقين بأنه في أيدٍ أمينة تتمتع بقدرٍ عالٍ من الاحتراف والمهارات.

ويكمن المفتاح الرابع في القدرة على التغيير والتجديد والإبداع. وهنا نود الإشارة إلى حقيقة لا يعرفها الكثيرون، وهي أن الإبداع ليس موهبة يولد بها البعض ويحرم منها آخرون، وإنما فن مثل كل الفنون التي يمكن تعلمها من قبل الجميع.

أهمية رضا العميل والقدرة على التكيّف في العلاقات العامة

إن عظمة الحياة تكمن في قابليتها للتغيير وقدرتها على التطور، وتتجسد عظمة خلق الله للإنسان في قدرة هذا الكائن على أن يكون فاعلاً ومشاركًا في ذلك. فالتجديد سر استمرار الوجود، لأن البقاء في حالة واحدة يعني الجمود والموت، ويكون من الصعب إحراز النجاح دون القيام بأي تجديد في العمل أو تطوير في الأسلوب.

سبعة أعوام انقضت وأنا أمارس مختلف العمال والمهام التي تلخص مفهوم العلاقات العامة وأبعادها. وفي كل يوم يمضي، نواجه ونتعرف على تحديات جديدة. واستنادًا إلى خبراتي المتواضعة، أرى أن هناك مفاتيح يجب علينا حملها دائماً معنا، في كل يوم، وفي كل اجتماع داخلي، أو مع العملاء على حد سواء.

إن أهم المفاتيح هذه حسب رأيي، هو رضا العميل، لأن هذه هي الغاية التي تكون صعبة المنال في بعض الأحيان، فنجاحك يبرز برضا العملاء عنك، وهذا يتطلب منك المعرفة التامة لأهداف عميلك. ومن خلال هذه المعرفة، يصبح من السهل عليك بشكل ما إيجاد الحلول للمشاكل ومواجهة التحديات. وهذا أيضًا لا يتم إلا بوجود فريق كامل متعاون يتشارك مهام “رضا العميل”.

أما بالنسبة إلى المفتاح الثاني فهو التخطيط المسبق، لأنه يجب عليك أن تكون على استعداد تام، ووضع الخطط لسنة كاملة مقدمًا، علمًا بأن هذا ليس كفيلاً بأن يجعل حياتك اليومية أسهل، بل قد يضاعف الأعباء اليومية في سبيل تحقيق المخطط الذي وضعته وألزمت نفسك به.

والمفتاح الثالث هو إبقاء العميل على علم تام إزاء جميع المهام المنفذة منها، والتي تكون قيد التنفيذ أيضًا. وهنا يجب عليك أن تظهر مهاراتك، وأن تحصل على ثقة العميل التامة، وذلك من خلال إبراز قدراتك والتأكيد عليها أمامه، خاصة وأن مثل هذه التصرفات تساعد على تعزيز شعور العميل بالأمان، ويصبح على يقين بأنه في أيدٍ أمينة تتمتع بقدرٍ عالٍ من الاحتراف والمهارات.

ويكمن المفتاح الرابع في القدرة على التغيير والتجديد والإبداع. وهنا نود الإشارة إلى حقيقة لا يعرفها الكثيرون، وهي أن الإبداع ليس موهبة يولد بها البعض ويحرم منها آخرون، وإنما فن مثل كل الفنون التي يمكن تعلمها من قبل الجميع.

إن عظمة الحياة تكمن في قابليتها للتغيير وقدرتها على التطور، وتتجسد عظمة خلق الله للإنسان في قدرة هذا الكائن على أن يكون فاعلاً ومشاركًا في ذلك. فالتجديد سر استمرار الوجود، لأن البقاء في حالة واحدة يعني الجمود والموت، ويكون من الصعب إحراز النجاح دون القيام بأي تجديد في العمل أو تطوير في الأسلوب.

سبعة أعوام انقضت وأنا أمارس مختلف العمال والمهام التي تلخص مفهوم العلاقات العامة وأبعادها. وفي كل يوم يمضي، نواجه ونتعرف على تحديات جديدة. واستنادًا إلى خبراتي المتواضعة، أرى أن هناك مفاتيح يجب علينا حملها دائماً معنا، في كل يوم، وفي كل اجتماع داخلي، أو مع العملاء على حد سواء.

إن أهم المفاتيح هذه حسب رأيي، هو رضا العميل، لأن هذه هي الغاية التي تكون صعبة المنال في بعض الأحيان، فنجاحك يبرز برضا العملاء عنك، وهذا يتطلب منك المعرفة التامة لأهداف عميلك. ومن خلال هذه المعرفة، يصبح من السهل عليك بشكل ما إيجاد الحلول للمشاكل ومواجهة التحديات. وهذا أيضًا لا يتم إلا بوجود فريق كامل متعاون يتشارك مهام “رضا العميل”.

أما بالنسبة إلى المفتاح الثاني فهو التخطيط المسبق، لأنه يجب عليك أن تكون على استعداد تام، ووضع الخطط لسنة كاملة مقدمًا، علمًا بأن هذا ليس كفيلاً بأن يجعل حياتك اليومية أسهل، بل قد يضاعف الأعباء اليومية في سبيل تحقيق المخطط الذي وضعته وألزمت نفسك به.

والمفتاح الثالث هو إبقاء العميل على علم تام إزاء جميع المهام المنفذة منها، والتي تكون قيد التنفيذ أيضًا. وهنا يجب عليك أن تظهر مهاراتك، وأن تحصل على ثقة العميل التامة، وذلك من خلال إبراز قدراتك والتأكيد عليها أمامه، خاصة وأن مثل هذه التصرفات تساعد على تعزيز شعور العميل بالأمان، ويصبح على يقين بأنه في أيدٍ أمينة تتمتع بقدرٍ عالٍ من الاحتراف والمهارات.

ويكمن المفتاح الرابع في القدرة على التغيير والتجديد والإبداع. وهنا نود الإشارة إلى حقيقة لا يعرفها الكثيرون، وهي أن الإبداع ليس موهبة يولد بها البعض ويحرم منها آخرون، وإنما فن مثل كل الفنون التي يمكن تعلمها من قبل الجميع.

إن عظمة الحياة تكمن في قابليتها للتغيير وقدرتها على التطور، وتتجسد عظمة خلق الله للإنسان في قدرة هذا الكائن على أن يكون فاعلاً ومشاركًا في ذلك. فالتجديد سر استمرار الوجود، لأن البقاء في حالة واحدة يعني الجمود والموت، ويكون من الصعب إحراز النجاح دون القيام بأي تجديد في العمل أو تطوير في الأسلوب.